عن سيلين العابد؟
مرحباً، اسمي سيلين وعمري 25 عاماً. لقد ولدت ونشأت في بروكسل وأنا حفيدة فخورة للاجئين الفلسطينيين.
سؤال “من أنا؟” هو الشيء الذي أجد نفسي أسأله كثيرًا. ما زلت أكتشف نفسي وهذا الاستكشاف المستمر ينعكس في عملي. أحب استخدام التصميم الجرافيكي والفن بشكل عام كوسيلة للتعبير عن نفسي. أعتقد أن عملي يمكن أن يكون منتشرًا في كل مكان، مثلي تمامًا. أود أن أصف نفسي كشخص فوضوي بعض الشيء، ولكن أيضًا متحمس جدًا. كوني فلسطينية ساهمت حتماً في تشكيل أعمالي، وجذبتني نحو النشاط. بالنسبة لي، الإبداع لا يقتصر فقط على التعبير الشخصي، بل هو ضرورة وواجب التحدث والمساهمة في النضال من أجل التحرر الجماعي.
ما الدافع للمشاركة في ويستراند “المعرض الذي يُقام في بروكسل”
الأعمال التي أعرضها في ويستراند هي عبارة عن ملصقات تعكس الوضع في فلسطين وكفاحنا من أجل التحرير، ولكن أيضًا من خلال عدسة شخصية، شكلتها تجربتي كفلسطينية.
اللغات التي تتحدث بها سيلين؟
وتتحدث سيلين اللغة العربية، واللغة الهولندية، والفرنسية، والإنجليزية، والإسبانية، وهذا ما يمكنها من الدعم والدفاع عن فلسطين بشكل دائم!
عنوان المعرض؟
رحلة عبر فلسطين – وطن محروم غير مكتمل
تقدم Céline معرضًا يستكشف التفاعل القوي بين المواد والأشكال، بما في ذلك فن الملصقات الذي يبرز برؤيتها الشخصية.
يمزج عملها بين جذورها الفلسطينية وعرضها لرسائل قوية، فهذا فن لا ينبغي رؤيته فحسب، بل الشعور به أيضًا.
ويترجم فن الملصق الخاص بها رحلة شخصية إلى أسئلة أعمق حول سلامة العالم بينما نشاهد فلسطين محتلة.
وكان سؤالها الاساسي: ما هو شعورك لو كان منزلك تحت القصف؟
بعض الأعمال المشاركة في المعرض “صور”.

معاناة

الى المجهول

ستبقي فلسطين

الطريق

قضيتنا واضحة

اجعلها امام عينك

مفتاح العودة

سنبقي الـأثر